الخميس، أكتوبر 30، 2008

...... سفينة الأمل للمرة الثانية




وصلت يوم أمس إلى مدينة غزة المحاصرة سفينة سلام من ميناء لارنكا القبرصي ،

تحمل على متنها نشطاء من مختلف
الجنسيات والتخصصات والأعمار ، هدفهم فك

الحصار الخانق المفروض على غزة المحتلة ، وهذه هي المرة الثانية خلال أشهر

قليلة تكسر فيها سفينة أجنبية الحظر المفروض على الموانئ ، لقد عانى

ركابها ظروفاً جوية قاسية جداً ، ناهيك عن المضايقات التي تعرضت لها السفينة من

قبل خفر السواحل الإسرائيلي لكنهم رضخوا أخيراً وسمحوا لها بالرسو، ما الذي

يدفعهم إلى تحمل هذه الصعاب على متن مركب صغير ؟؟

هدفهم أن يثبتوا للعالم أن الحصار المفروض قابل للفك والتحطيم بالإرادة والتصميم ،

وهدفهم الأكبر تنبيه العالم للمعاناة التي يعيش فيها سكان غزة ، فالظروف الاقتصادية

والاجتماعية والصحية سيئة للغاية وتستدعي من العالم الالتفات لهم ، والأحرى بنا

كعرب ومسلمين أن نكون أول من يبادر ... أليس كذلك ؟؟؟




الصور مقتبسة من موقعي الجزيرة نت و موقع اليوم السابع ..



دمتم بود

Hend

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الخميس، أكتوبر 23، 2008

My days in community ...community...what does it mean!!!




my days in community departement this month looks like this




I mean looks like my first day in the school


Mona

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأربعاء، أكتوبر 22، 2008

!!! مستشفياتنا والزيارات " كاريكاتير الاسبوع"





من شوية كانت صحته كويسة ... شنو كلا ؟؟




دمتم بود ,,,

Hend


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجمعة، أكتوبر 17، 2008

أزهرت نبتتي المدللة








السلام عليكم ***


من حديقتي البسيطة أحب أن أشارككم صور نبتتي المدللة والتي أترقب إزهارها كل عام

لأن لها منظر جميل ورائحة أجمل هي أسيوية الأصل لذلك سميت الياسمينة الهندية وأسمها

اللاتيني بلوميرا ألبا بمعنى بيضاء القلب وهناك نوع أخر يسمى بلوميرا روبرا او حمراء

القلب أتمنى لو أن الصورة تستطيع أن توصل الرائحة إليكم ...



مع أعطر المُنى ,,, Mona



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الثلاثاء، أكتوبر 07، 2008

إذا جادت ليا الدنيا وأسقتني المُنى ريا***ستبقى بين كفيا ويبقى خافقي لله


من طيور الجنة احببت أن أهديكم هذه الأنشودة .
..






أصون النفس أحميها بنور الله أهديها

بحب الله اسقيها لتفرح عندما تلقاه

* كفاني أنني أحيا وأمضي في سبيل الله *


Mona

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

... لأنك


أنت الأمان لكل خلقك ربنــــــــا

مافي سواك لدى المخاوف مأمنُ

ومن إحتمى بحماك لا يخشى الأذى

ممن سواك ولا يخاف ويحزنُ




Mona



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأحد، أكتوبر 05، 2008

... على هامش الحياة



ناس تعيش في قصور ...
وناس تبيت بين القبور ...










Hend

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كن كما تريد .. ليس كما يريدك الآخرون





لعل عنوان الموضوع مبهم وواسع التأويل ، ويمكن تطبيقه على كل شئ في حياتنا اليومية

تقريباً،
لكن طرحي اليوم سيكون من جهة أعمق ليس من الناحية الفردية لكل شخص،

سأحاول تطبيق هذه
المقولة علينا كأمة بأسرها ، أقصد العرب والأمة إسلامية على نطاق

أوسع،لو دققنا في معاني هذه
المقولة لرأينا أنها مجرد نكتة تستدعي البكاء لا الضحك،

فحالنا اليوم هو كما يريده الآخرون وليس
كما نريد نحن.

ما حفزني على كتابة هذا الموضوع الطرح الذي أثاره الداعية الإسلامي أ. عمرو خالد

في برنامجه
الرمضاني ( قصص القرآن ) ولعل من أهم القصص التي سردها قصة ذو

القرنين، و كيف أن هذا
النموذج العظيم يروي لنا أمجاد الماضي ، لن أدخل في تفاصيل

القصة فليس المحل محلها ، لكن
أحاول استقاء العبرة منها.

كيف استطاع ذو القرنين بناء ما بنى وإنجاز ما أنجز ؟

اقتنعت بالإجابة التي وردت في سياق الحلقة ورغم بساطتها إلا أنها مفتاح كل شئ


(
الإرادة والتصميم )

إرادة + تعاون = إنجاز



هذه هي المعادلة الذهبية والتي عن طريقها نستعيد أمجادنا وننهي بها عصر التبعية ،

هذه التبعية التي شملت كل شئ تقريباً،
أبسطها ولعل أخطرها التبعية التقنية والتكنولوجية،

فرقابنا معلقة برضا الشركات الكبرى ، على سبيل المثال ، ألم تفكر يوماً ما وأنت تتصفح

الشبكة أو تتعامل مع جهاز الحاسب بشكل عام ماذا لو قمنا بتصنيع حواسيبنا بأنفسنا ماذا لو

صممنا وبرمجنا
متصفحات الشبكة بأنفسنا وباللغة العربية
، لماذا نعيش تبعاً لمصممي

المواقع والبرامج حتى يتكرموا علينا ويقوموا بترجمة
كل شئ للعربية بعد مرور زمن

على الإصدار؟ لعل بعضكم يجد كلامي غير عملي أو غير منطقي أو أنه لا يستدعي كل

هذه
الهالة ، لكن لو فكرنا للحظة لأحسسنا بالمهانة والذل ونحن ننتظر أن يلتفت إلينا

ويترجم لنا كل شئ أو أن تكون مجبراً على
التعامل مع منتجاتهم كما هي....تخيلوا معي

أن يكون هناك متصفح عربي بالكامل شبيهاً بالاكسبلورر أو الفير فوكس ، أو
ويندوز مثلاُ..

شئ يدعو للفخر أليس كذلك !!!


وأمثلة أخرى كثيرة شملت السيارات والهواتف المحمولة والأجهزة الإلكترونية المختلفة

بل حتى الملابس ، فجودة صناعاتنا
لاترقى للمنافسة، تخيلوا أننا من ينتج وأن الغرب هو

من يستورد ملابسنا .. حلم جميل لما لا يتحقق، ولكم أن تتخيلوا لو منعت
عنا هذه

المنتجات كيف لحياتنا أن تتوقف ..أليست مأساة !!


الحديث ذو شجون والواقع مؤلم ..فنحن مبهورون بكل ما يأتينا من الغرب..لكن من نحن؟

ماذا سيذكر عنا من سيأتي بعدنا ؟
لا شئ
مجرد مستهلكين تبع لا نملك ناقة ولا جمل في

تدبير أبسط أمور حياتنا ...

الحل في عبر الماضي ... فهي لا تسرد لمجرد السرد والوقوف على الأطلال ... ففي يوم

من الأيام كنا خير أمة ويشهد لنا في العالم كله بالعلم والحضارة والثقافة.لقد أضعنا كل شئ..

لكن أما آن لنا أن نسترجع ما ضاع منا ؟؟

الحلقة المفقودة هي الإرادة ، فعقولنا كعقولهم ونحن بشر مثلهم لا يزيدون عنا بشئ ...

لكن تصميمهم وعزيمتهم هي التي أوصلتهم إلى ما هم فيه بل إننا إن نهجنا نهجهم سنكون

أفضل منهم بديننا وتقاليدنا.

قد يقول بعضكم ليس تعليمنا كتعليمهم ، وليست إمكاناتنا كإمكاناتهم .. لكن ألم يبدأ عملهم

من نقطة الصفر ؟ كل شئ يبدأ صغيراً متواضعاً ثم يربو ويكبرـ ولا شئ مستحيل في هذه

الحياة.

أعجبتني جملة قالها أ. عمرو خالد : ليس المهم أن نصنع شيئاً الآن ، المهم أن نضع

الأسس ونسلم اللواء لمن يأتي بعدنا..

أعتقد أني أطلت عليكم الحديث، لكن وضعنا المزري يتدهور يوماً بعد يوم ، والعالم كل

يوم يتقدم خطوة ، ونحن نتراجع مئــة خطـــوة..


ألم يأن لنا أن نبدأ ؟ فليبدأ كل منا بنفسه بما يملك من إمكانات وأنا مؤمنة بأن ذلك اليوم

الذي نعود فيه كراماً أعزاء سيأتي مهما
طال الزمن..



دمتم بود ,,,,

Hend

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الخميس، أكتوبر 02، 2008

كاريكاتير الأسبوع ........ (هكي التربية ولا بلاش)



أيوة اضرب عمك الحاج .. عطيه ..

معليش يا حاج .. غير نبو الوليد يتعلم الشجاعة




دمتم بود ,,,

Hend

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ