
وضعت رأسي في حضنها الدافي لتقص لي قصة وتصفها بالأوصاف ِ
فبدأت أشعر بالنعاس ولازلت اسمع بين الحين والأخر صوتها
فأشعر بالأمان وأكف عن الإرتجاف ِ
وأحس بلمسات أناملها الرقيقة في شعري تحركه وكأنها نسيم ربيع دافي
فغفوت وهي مازالت تحدثني فلم تمل ولم يرهقها ثقل أكتافي جدتي هي نبع حنان صافي هي شهد من عسل شافِ
رحمك الله وأحسن مثواك
لـن أنســـاك
Mona
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هناك تعليقان (2):
السلام عليكم بارك الله فيكم على هذه المدونة الرائعة
السلام عليكم ...
وفيكم بارك الله شكراً على المرور ونتمنى متكونش اخر مرة...
Mona
إرسال تعليق